Sunday, April 29, 2007

حركة تحرير السودان: لا تفاوض مع نظام الخرطوم

A Press Release from Sudan Liberation Army
Apr 27, 2007, 22:32 سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com


فى اتصال هاتفى لمكتب حركة تحرير السودان بلندن , أكد رئيس و مفجر و مؤسس حركة تحرير السودان الاستاذ/ عبد الواحد النور ان بداية اى مفاوضات حل سياسى شامل مع نظام الخرطوم تحتاج الى بيئة صالحة للتفاوض كمرحلة اولى و اجراءت بناء الثقة كمرحلة ثانية.تتمثل البيئة الصالحة للتفاوض ان يتوقف نظام الخرطوم من قتل شعبنا اليومى المتزايد و اعادة النازحين و اللاجئين الى قراهم الاصلية و توفير الحماية الدولية لهم و كذالك نزع سلاح الجنجويد.
و على المجتمع الدولى الاقتداء بتجربة يوغسلافيا سابقاً فى تعامله مع قضية اقليم دارفور. لأن مفاوضات الحل السياسى الشامل لشعب كوسوفو لم تبدأ حتى تم توفير البيئة الصالحة للتفاوض لذالك. بعد ان تم ايقاف ملوسيفتش من قتل شعب كوسوفو وعودة نازحي و لاجئ شعب كوسوفو الى قراهم الاصلية و توفير الحماية الدولية لهم بواسطة حلف الناتو. بعد ذالك توفرت البيئة الصالحة للتفاوض و بدأت مفاوضات الحل السياسى الشامل لقضية كوسوفو.أما اجراءت بناء الثقة تتمثل فى عدم خرق نظام الخرطوم للقرارات الدولية الصادرة فى حقه من قبل مجلس الامن الدولى . و قد عودنا هذا النظام بخرقه و عدم احترامه المتكرر و المتعمد لقرارات مجلس الامن الدولى الصادرة فى حقه. و اخيراَ و ليس اخراَ قيام نظام الخرطوم بطلاء طائرات الانتنوف باللون الأبيض ووضع علامة الامم المتحدة عليها وا ستخدامها فى نقل الاسلحة و المؤن و الزخائر و القنابل لقتل و قصف شعبنا فى خرق واضح و صريح لقرار مجلس الامن الدولى رقم 1591 الصادر فى نهاية مارس 2005 . و قد عبر الامين العام للامم المتحدة عن هذا الخرق الصريح الواضح للقرار 1591 من خلال رسالته الى مجلس الامن الدولى بتاريخ 18 ابريل 2007 و ذالك استناداَ على تقرير لجنة الخبراء الخماسية التابعة الى مجلس الامن الدولى و الخاصة بقضايا السودان.

كذالك ايضاَ مماطلة ومماحكة و مراوغة نظام الخرطوم فى اللعب بعامل الوقت لقتل شعبنا فى عدم امتثاله لقرار مجلس الامن الدولى 1706 الصادر فى نهاية اغسطس2006 و اللذى ينص على ارسال قوات اممية الى اقليم دارفور بموجب الفصل السابع لحماية شعبنا. وكذالك استمرار نظام الخرطوم بوضع العراقيل و العقبات امام منظمات العون الانسانى حتى لا تقدم الماء و الغذاء و الدواء الى شعبنا بمخيمات النزوح لقتل من لم يمت بالقصف و الرصاص حيث يتم قتله بالظماء و الجوع و المرض. فى انتهاك صريح و واضح لحرمات العمل الانسانى. و هذه فقط امثلة بسيطة لعدم امتثال وا حترام نظام الخرطوم لقرارت مجلس الامن الدولى الصادرة فى حقه و هنالك الكثير من الخرق المتعمد من نظام الخرطوم.
كذالك عدم الثقة فى نظام الخرطوم تتمثل فى عدم احترامه و تطبيقة للاتفاقيات التى تم توقيعها مع حلافاءه فى ما يسمى بحكومة الوحدة الوطنية و اتفاقية نيفاشا و مألاتها خير دليل على ذالك .اما ما يسمى باتفاقية ابوجا فهى ولدت ميتة و الضرب على الميت حرام . و اتفاقية الشرق و اتفاقية القاهرة. اما احزاب الفكة الاخرى هى جزء لا يتجزء من المؤتمر الوطنى. لذالك تؤكد حركة تحربر السودان عبر رئيسها و مؤسسها ومفجرها الاستاذ / عبد الواحد النور انها من حيث المبداء مؤمنة ان التفاوض هو احدى سبل الحل السياسى الشامل و الدليل على ذالك انها دخلت فى مفاوضات مارثونية طويلة مع نظام الخرطوم كانت اخرها فى ابوجا ابربل2006 . و انها جاهزة لذالك بأعجل ما تيسر متى ما توفرت البيئة الصالحة و اجراءت بناء الثقة من قبل نظام الخرطوم حتى يكون التفاوض جاداً و من اجل الحل السياسى الشامل و ليس تفاوضاً من اجل التفاوض و المراوغة و المخادعة و شراء الذمم و كسب الوقت. و نظام الخرطوم باستطاعتة توفير البيئة الصالحة للتفاوض و اجراءت بناء الثقة اذا كانت لديه الرغبة و الارادة و السياسية لحل القضية . حركة تحرير السودان تحت قيادة الرئيس المؤسس المفجر الاستاذ/ عبد الواحد النور بدأت عملها الثورى الجماهيرى منذ عام 1992 فى صمت و تأنى لأن الحركة تدرك ان الوعى الثورى الجماهيرى هو روح و مدد الثورة اللذى لا ينضب و اعطته الالوية القصوى فى مرحلة البناء. بعد ذالك تم الاعلان عن الزراع العسكرى للحركة فى 2001 . و ما رفض ما يسمى باتفاقية ابوجا من قبل شعبنا بمخيمات النزوح و اللجؤ الا دليل على ان الوعى الثورى الجماهيرى مرتكز اساسى فى ثورة التحرير و ان العمل العسكرى مكمل له.
كذالك تؤكد حركة تحرير السودان تحت الرئيس المؤسس و المفجر للثورة الاستاذ/ عبد الواحد النور انها حركة موحدة ولدت من صلب الشعب السودانى و ذالك باعتراف المجتمع الدولى من خلال ا تفاقيات و قف اطلاق النار و العون الانسانى و جولات التفاوض السابقة مع نظام الخرطوم فى ابريل 2006 و ان ما يسمى بمجموعة حسكنيتة و امثالها اللذين حزموا حقائبهم الى الخرطوم ومن والاهم و لف لفهم و مازال ينتظر دوره فى الرصيف فى الطريق الى الخرطوم هم كلهم من صنيعة نظام الخرطوم اللذى دأب على شراء الذمم و سياسة فرق تسد.

و ان الوعى الثورى الجماهيرى الهادر الراكز فى دواخل روح شعبنا فى مخيمات النزوح واللجؤ قد رد بالحسم على هؤلاء اللذين يتاجرون و يسامون بقضايا شعبنا من اجل مصالحهم الذاتية الخاصة ..وتؤكد الحركة انها ايضاً تطالب بنظام علمانى ديمقراطى لحكم السودان.الجدير بالذكر ان الرئيس المؤسس و المفجر لحركة تحرير السودان الاستاذ/ عبد الواحد النور قد ثمن و شكر المجهودات الجبارة التى بذلت و لا زالت تبذل من جماهير قواعد حركة تحربر السودان بالمملكة المتحدة و ايرلندة من خلال الانشطة المتنوعة و ذالك من اجل حقوق و قضايا شعبهم اللذى ما زال يعانى فى مخيمات النزوح و اللجؤ و يطالبهم بالمزيد. و ان شعبهم بمعسكرات النزوح و اللجؤ مازال ينتظر منهم الكثير وان روح الوعى الثورى الجماهيرى الموجود فى القلوب و العقول و المؤطر بصدق القضية و النوايا و التضحية و المسؤلية و نكران الذات هو المدد و الزاد اللذى يجعلنا ننتزع حقوق شعبنا من براثن نظام الخرطوم وعملاؤه اين ما وجدوا.

المجد و الخلود لشهداءنا الابرار
عاجل الشفاء الى جرحانا التحية و الصمود لجندونا البواسل
التحية و الصمود لشعبنا الثائر بمخيمات النزوح و اللجؤ. و لا نامت اعين الجبناء و العملاء و انها ثورة حتى النصرا
صدر فى لندن يوم الجمعة الموافق 27 ابريل 2007
يحي البشيرالناطق الرسمى لحركة تحرير السودان بالمملكة المتحدة و ايرلندةقيادة مؤسس و مفجر ثورة شعب السودان فى دارفور الاستاذ/ عبدالواحد النورPhone : + 44 79 616 08 397 Email: yhbashir@yahoo.co.ukWeb: www.sudanslm.net

Friday, April 27, 2007

A Poem on Darfur by activist Tim Nonn


Our Lady of the Bombs


Where does God weep every day
for the people of Darfur if not
beside a woman who has been raped
by government soldiers, if not
next to a child whose father vanished
in the flames that devoured his village
like the pages of a book turning to light
on the streets of Berlin in 1933, if not
within the bombed heart of Mother
loving us, her children, even in all that smoke
and evaporated tears, tears rising
like gilded angels captured in frames,
tears rising and falling
until the last heart on earth
opens so wide there is space inside
for God to rest,
a place that is safe from bombs,
a refuge for creation.



Tim Nonn
10 April 2007
Petaluma, CA
USA
Revrend Tim Nonn, Ph.D, is the Project Director of International Citizens' Tribunal for Sudan (www.JudgmentOnGenocide.org) and a very active advocate on Darfur within the faith community in the US.

Wednesday, April 18, 2007

A New Scandal of the Sudan's Regime!

A plane in Darfur, painted like a United Nations craft, in a photo from a confidential report on Sudan’s involvement in the regional conflict.
http://www.nytimes.com/2007/04/18/world/africa/18sudan.html?_r=1&th&emc=th&oref=slogin


By WARREN HOGE (New York Times)
Published: April 18, 2007

A confidential United Nations report says the government of Sudan is flying arms and heavy military equipment into Darfur in violation of Security Council resolutions and painting Sudanese military planes white to disguise them as United Nations or African Union aircraft.

In one case, illustrated with close-up pictures, the report says “U.N.” has been stenciled onto the wing of a whitewashed Sudanese armed forces plane parked on a military apron at a Darfur airport. Bombs guarded by uniformed soldiers are laid out in rows by its side.
The report says that, contrary to the Sudanese government’s earlier denials to United Nations investigators, the freshly painted planes are being operated out of all three of Darfur’s principal airports and used for aerial surveillance and bombardments of villages, in addition to the transportation of cargo.

The report was compiled by a five-person panel responsible for helping the Council’s sanctions committee monitor compliance with resolutions on Darfur, the war-ravaged region in Sudan. It was made available by a diplomat from one of the 15 Council nations, which believes that the findings ought to be made public.

More than 200,000 people have died in Darfur and 2.3 million have been uprooted from their homes, largely by repeated attacks from Arab militias supported and equipped by the Sudanese government.
But while the report focuses much of its attention on the government, it says that rebel groups were also guilty of violating Council resolutions, peace treaty agreements and humanitarian standards. It recommends a tightening of the arms embargo imposed by the Security Council and other restrictions on activities involving illicit weapons, regardless of who is responsible.

The report covers recent conduct, from September 2006 to March 12, 2007, and emerged a day after Sudan announced it was dropping its objections to large-scale United Nations assistance to the overwhelmed African Union peacekeeping force in Darfur. Sudan said Monday that it would agree to a force of 3,000 military police officers, along with six attack helicopters and other aviation and logistics support.

Left uncertain was whether Sudan would drop its longstanding resistance to a proposed 21,000-member joint African Union-United Nations force, to replace the 7,000-member African Union force that has said it cannot curb the violence there.
Sudan signaled its willingness to accept the interim force at a moment when at least two countries on the Security Council, Britain and the United States, were threatening tough new sanctions because of Sudan’s stalling tactics.

Diplomats say those measures include further curtailing the flow of illegal arms, broadening sanctions against individuals who undermine the peace process and imposing a no-fly zone that would put an end to the government’s aerial campaign against its citizens.
Secretary General Ban Ki-moon asked Council members last week to hold off consideration of further sanctions, to give diplomacy a chance to proceed. But on Monday, Margaret Beckett, the British foreign secretary, and Alejandro D. Wolff, the acting American ambassador, held out the possibility that tougher measures might have to be adopted at some point.

Mr. Wolff expressed doubts about whether Sudan would carry out the agreement announced Monday, adding that he sensed a rising frustration and a diminished tolerance toward Sudan among Council members that could cause them to “consider the need for other measures.”

Gerard McHugh of Ireland, the coordinator of the five-person panel that has traveled widely in the region since its creation in June 2005, said he could not comment on the specific findings since they were still confidential, but he said they should be published now. “It’s actually the view of the panel that certain actions could be taken that would actually enhance the peace process rather than holding them back,” he said. To make the report a public document requires the agreement of all 15 Council members.

Marcello Spatafora, the United Nations ambassador from Italy, which leads the sanctions committee, said he had circulated a letter among the other 14 members asking if there were any objections to releasing the document.
Barring objections, he would be free to make the report public in 48 hours, he said.

In the past, China has objected to tough actions against Sudan, and in a closed meeting about Darfur on Monday, China was adamant that talk of sanctions would set back the peace process and lessen the chances of Sudanese compliance with the Council.
It described a night attack by men wearing Sudanese armed forces uniforms and traveling in 60 Land Cruisers mounted with rocket-propelled grenades and machine guns to a village that they burned. A 105-year-old man was burned alive and three girls were abducted, raped and sent home naked, the report said.
Sudanese officials also were not enforcing the travel ban and assets freeze imposed on four individuals accused of war crimes — a Sudanese Air Force officer, an Arab militia leader and two rebel commanders — last year by the Security Council, it said. “The panel believes that any undue delay in the implementation of the resolution could embolden the designated individuals to carry on their acts and could also encourage others to commit violations without any fear of sanctions from the United Nations,” the report said.
The report said that the Sudanese government was shipping small-caliber weapons, heavy weapons, artillery pieces, ammunition and other military equipment into Darfur on cargo planes, using airports at El Geneina, Nyala and El Fasher.
It reported that one of the planes crash-landed on Feb. 24 during a trip from Khartoum to El Geneina, and Sudanese Army officials guarded it on the ground for a week while soldiers unloaded howitzers and up to 50 wooden boxes painted in olive drab that, the panel suspected, contained arms and ammunition.
On the painting of the planes, the report said, “The panel believes the use of white aircraft by the government of the Sudan constitutes a deliberate attempt to conceal the identity of these aircraft.”
The panel said that the government was refusing to give advance word, as it was directed to do by the Council, of any introduction of weapons and related equipment into Darfur. When challenged to explain its action, the government said “it does not feel obliged to request permission in advance from the Security Council,” the report said.
The report said various rebel groups fighting the government were also illegally shipping weapons, regularly violating border controls between Sudan and Chad, extending lawlessness in the immediate region and attacking peacekeepers and aid workers. “Organized crime and acts of banditry have now become a source of livelihood for the many groups operating in Darfur and in other neighboring states,” it said.
It said that in addition to jeopardizing the work of the United Nations and the African Union by disguising its aircraft, the government was permitting and sometimes aiding attacks and harassment of people representing the two organizations.
“The prevailing insecurity in Darfur and the raised level of harassment of humanitarian personnel have conspired to seriously curtail humanitarian operations through Darfur,” the report said.

Sunday, April 15, 2007

Meeting with Congressman John Olver

A four-member delegate of Western Massachusetts Darfur Coalition met with Congressman John Olver on 4/12 to discuss development in Darfur.
The group adapted the Congressman on the latest development in Darfur including the good news of releasing the Darfurain opposition leader Mr. Abuelgasim Ahmaed Abulegasim.
The coalition also voiced concern about the increasing 'collaboration' between the CIA and the Sudanese Security Apparatus, which is the main perpetrator body in the ongoing killing, torture in Darfur.
In regard to the Coalition request for helping to grant Darfurain refugees in Chad and Egypt a resettlement status, Mr. Olver was very pessimistic in making any help in this area.

The one hour meeting ended with a promise to follow-up and to submit information requested by the Congressman to his aid Jon Niedzielski.
Mr. Olver wanted to know more information about Sudan such as the population distribution in Sudan, and unexplored oil maps.

Thursday, April 12, 2007

President Omer Bashir, why should we believe you?

Sudan’s al-Bashir denies role in Darfur violence
Leader also accuses United States of ulterior motives in Sudan

By Ann Curry
NBC News
Updated: 10:13 p.m. ET March 20, 2007


KHARTOUM, Sudan - Amid intense international pressure to stop the atrocities in Darfur, the president of Sudan reacted forcefully Monday, denying his government is complicit in ethnic cleansing and accusing the United States of having ulterior motives against Sudan.
Read more and watch the video: http://today.msnbc.msn.com/id/17691868/
-------------
WMDC Comments: Why should we believe him? He lied many times to the international community about well documented human rights violations such as torture. He arrogantly denied the existence of Ghost Houses, i.e. torture centers in Sudan while thousands were detained inside these places and went through horrific times.

Wednesday, April 04, 2007

Thank You Letter from Mr. Abuelgasim

شكر و اعتزاز باسمي وباسم زملائي الذين تم اطلاق سراحهم ، اودان اتقدم بجزيل الشكر و العرفان لكل الذين دافعوا عن حقنا في الحرية و الحياة، و لكل اولئك الذين كان لدعمهم و لمواقفهم النبيلة الدور المعلي في منحي و زملائي الثقة و الدفع المعنوي لاجل اجتياز محنة الاعتقال الجزافي و عبور ليل الظلم القصير ...اسمحوا لي ان اتقدم بالشكر لــ :
1 شعب السودان الابي
2 مواطني دارفور
3 منظمات المجتمع المدني و الاحزاب السياسية
4 كل الصحف و الصحفيين الشرفاء
5 هيئة محامي دارفور و المحامين الوطنيين
6 الحركة الشعبية لتحرير السودان
7 حركات تحرير دارفور
9 كافة ابناء السودان بالخارج
10 منظمات الامم المتحدة و منظمات حقوق الانسان و منظمة العفو الدولية
11 وزارة الخارجية الامريكية
12 منظمات و تحالفات ابناء دارفور في الخارج
13 المجموعة السودانية لمناهضة التعذيب
و اخيراً اخص بالشكر و الامتنان إدارة موقع سودانيز اون لاين في شخص المهندس بكري ابو بكر، فلقد
اصبح هذا الموقع رائداً في تبني حملات التضامن دفاعاً عن الضمير و حقوق الانسان، الشكر لكل القائمين علي امره في انجاحهم لحملات التضامن التي كان لها الاثر المباشر في اطلاق سراحناو في الختـــام لكم جميعاً و لكل الذين فاتني ان امد لهم كلمات الشكر، التحية و التجلة
المخلص مهندس ابو القاسم احمد ابو القاسم