Wednesday, November 19, 2008

WMDC co-delivered the People's Arrest Warrant of Al-Bashir


The Tents of Hope event in Washington DC turned to be a big success according to media coverage. According to Sudan Tribune the camapaign was part of a series of events in which activists gathered in Washington "about 450 students from around the country traveled to the capitol for leadership training in grassroots mobilization for genocide prevention".

Around 400 cities in 48 states and 8 countries participated in the weekend event on last Nov 7-9, 2008.
Mohamed Elgadi, represented of WMDC at the Vigil and also was part of the group that delivered the People's Arrest Warrant of President Omer Al-Bashir however, the Sudanese Embassy declined to receive it.
Mohame was interviewed by Voice of America TV news program Focus along with other Darfur activists.

Sunday, November 02, 2008

Tents of Hope: PR in Arabic




FOR IMMEDIATE RELEASE
Contact: Mohamed Elgadi MohamedElgadi@yahoo.com 215-870-7809
Tragi Mustafa TragiMustafa@yahoo.com 905-317-4149
Tents of Hope Announces Vigil for Darfur at Sudanese Embassy:
"Deliver a People’s Arrest Warrant for Omar Al-Bashir"

منظمة "خيام الأمل" تعلن عن الإعتصام من أجل
دارفور أمام السفارة السودانية
" رسالتنا أمر قبض شعبى على عمر البشير"


واشنطون دى سى - ينظم السودانيون ومنظمة "خيام الأمل" إعتصامآ أمام مبنى السفارة السودانية فى واشنطون من الساعة 2 الى الساعة 7 بعد الظهر وذلك يوم الجمعة الموافق 7 نوفمبر 2008 . يجمع هذا الاعتصام السودانيين والامريكان على هدف واضح: تحقيق العدالة والسلام فى دارفور وذلك باصدار أمر قبض شعبى ضد الرئيس عمر البشير قبل أن يقتل من جديد. هذا الاعتصام جزء من " لقاء الخيام" التاريخى والذى ينعقد من أجل دارفور فى أيام 7 - 9 نوفمبر 2008 www.TentsofHope.org

سيلتقى السودانيون والامريكان فى هذا الاعتصام كى يقولوا بالصوت العالى ( كفاية) هجمات على مواطنى دارفور فى قراهم ومدنهم ومعسكراتهم ، وسيطلب اللقاء انهاء جهود السلام الدولية البائسة و التى لم تفعل شيئآ يذكر لوقف هذه الهجمات. " أنا مذهولة من سلبية المسلمين فى أمريكا وعلى نطاق العالم تجاه الابادة الجارية فى دارفور حيث يقوم مسلمون بضرب وتعذيب واغتصاب وقتل واذلال مسلمين آخرين" ، صرحت بذلك شابانا ستيشنوالا ، مديرة مشروع Nur
التابع للمؤتمر الاسلامى الأمريكى.


لقد آن الأوان لتأييد القبض على البشير بواسطة المحكمة الجنائية الدولية لمحاكمته على جرائم نظامه فى دارفور التى تسببت فى مقتل اكثر من 300 ألف شخص، كما تشهد المجازر الأخيرة فى معسكرات كالما وزمزم وبيرى للنازحين، إضافة الى حوالى 3 مليون مواطن فقدوا بيوتهم ولا يزالون يعيشون فى معسكرات منذ عام 2003. يجب ألا يمنح البشير أى مهلة يزعم دبلوماسيوه فى الأمم المتحدة أنه يحتاج إليها لتحقيق السلام فى دارفور. يجب أن يحاسب البشير على جرائمه كافة، مثلما قالت مواطنة دارفورية لأحد عمال الإغاثة فى معسكر لاجئين فى تشاد: " تأجيل محاكمة البشير لن يكون فرصة لإحلال السلام، ولكنه سيكون فرصة للبشير لمزيد من القتل ". وكانت مذبحة معسكر كالما للنازحين فى جنوب دارفور دليلآ مأساويآ على نبوءتها. " لقد حان الوقت كى يعاقب الرئيس البشير على كافة جرائمه"، يقول محمد القاضى ، أحد الناجين من التعذيب فى بيوت الاشباح فى الخرطوم. " لن أنسى ، ما حييت، تصريح البشير فى التلفزيون للعالم أجمع - أن الحديث عن التعذيب فى السودان كذب - وكنت أنا فى تلك اللحظة ضمن 171 معتقلآ يتعرضون للتعذيب فى واحد من بيوت اشباحه العديدة فى الخرطوم."


لقد جمعت منظمة ( اوقفوا الابادة الجماعية الآن) تعليقات وأقوال عديد من اللاجئين الدارفوريين التى تسجل مأساتهم وتعبر عن صوتهم الشجاع فى الوقت نفسه. وقد ظهر هذا الصوت واضحآ وقويآ فى هذه الرسالة الخطية القصيرة من أحد اللاجئين: " على المجتمع الدولى أن يدعم العدالة والمحكمة الجنائية الدولية فى موضوع البشير." وعندما سئل لاجئ آخر عما إذا كانت حياته ستتعرض للخطر إن صدر أمر بالقاء القبض على الرئيس البشير، أجاب قائلآ: " العدالة فوق الجميع. لن يتحقق السلام دون عدالة." كما تساءل صبى دارفورى لاجئ بفصاحة: " لماذا يمنح البشير 12 شهرآ لاحلال السلام، فى حين أننا لم ننعم بالسلام منذ 5 سنوات؟"." ليس لدينا وقت لتضييعه. لدينا كل الادلة والبراهين المطلوبة لمحاكمة البشير على الفظائع التى لا يزال يرتكبها. " قال داوود صالح رئيس منظمة ( تحالف دبنقا). وأضاف قائلآ " يتعرض عمال الإغاثة السودانيون للسجن والتعذيب والقتل بسبب تقديمهم العون للمواطنين الذين أجبروا على النزوح من جنوب السودان وجبال النوبة والنيل الأزرق ودارفور. تعرضت حياتى أنا شخصيآ للتهديد، وأجبرت على الهروب عام 1990. نظام البشير يقتل الابرياء العزّل. إننا نتطلع لليوم الذى يلقى فيه القبض على هذا المجرم وأعوانه."