Come to celebrate with us the release of Mr. Abulegasim!

Dear Darfur Supporters,

The next meeting of the Western Mass. Coalition is THIS Tuesday, April 3rd at 7 pm -- at Fanny Rothschild's house at 26 Morgan Circle in Amherst .

Please mark your calendars and let me know if you can come

Lots to discuss... current situation in Sudan, MA. divestment, upcoming meeting with Olver, student Darfur events, the journey of our exhibit .... come with new business as well.

P.S. We will be celberating the release of our Prisoner of Conscious, Mr. Abuelgasim Ahmed Abulegasim

Best,
Fanny Rothschild
Western Mass. Darfur Coalition

ICC presents her first 2 suspects in Darfur

الوزير أحمد هارون لاهاي: الخرطوم: الشرق الأوسط

اتهمت المحكمة الجنائية الدولية امس، وزير دولة سودانيا وأحد قادة ميليشيا الجنجويد، بارتكاب جرائم حرب في اقليم دارفور، وذلك بعد اربعة اعوام من اندلاع النزاع الذي اسفر عن اكثر من 200 الف قتيل بحسب الأمم المتحدة. فيما اكدت الحكومة السودانية رفضها القاطع محاكمة أي من مواطنيها خارج البلاد. وعرض المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو اوكامبو على القضاة «أدلة(تثبت) أن أحمد هارون، وزير الدولة للشؤون الانسانية الحالي، ووزير الدولة السابق للشؤون الداخلية في السودان وعلي محمد علي المعروف بعلي كوشيب، وهو احد قادة ميليشيا الجنجويد الموالية للحكومة، اشتركا في ارتكاب جرائم بحق المدنيين في دارفور»، وفق بيان صدر عن مكتب المدعي. واتهمهما المدعي بارتكاب «51 جريمة ضد الانسانية وجرائم حرب مفترضة، منها الاضطهاد والتعذيب والاغتصاب» بين اغسطس (آب) 2003 ومارس (اذار) 2004 بحق قرويين في غرب اقليم دارفور السوداني.

وقال اوكامبو في مؤتمر صحافي عقده في مقر المحكمة بلاهاي امس، إن المحكمة لديها رسالة مهمة وواضحة، وهي ان الذين ارتكبوا تلك الفظائع في اقليم دارفور لن يفلتوا من العقاب. ورفض اوكامبو الحديث عن وجود أي قوائم تضم اسماء اشخاص آخرين متورطين في جرائم الحرب التي شهدها الاقليم، وقال في تصريح خاص لـ«الشرق الأوسط» عقب انتهاء مؤتمره الصحافي «أنا لا أملك حاليا قوائم بأسماء اشخاص والاسمين اللذين أعلنت عنهما هم لشخصين تأكد للادعاء العام بالأدلة ارتكابهما جرائم ضد الانسانية في دارفور». وأشاد اوكامبو بتعاون الحكومة السودانية مع المحكمة، لكنه قال «ان حكومة الخرطوم لم تقدم لنا كل المعلومات المطلوبة، ولم تحقق لنا كيفية الوصول الى الاشخاص المتورطين ومنهم هارون». وأوضح اوكامبو خلال مؤتمره الصحافي ان هناك ادلة كثيرة تثبت هارون وكوشيب في عمليات ابادة وتعذيب وقتل وتشريد، ومنها صور التقطت لهارون وهو ينقل اسلحة الى الجنجويد، وايضا تسليمه اموالا اليهم، وكذلك صور لكوشيب، وهو يشارك في عمليات اجرامية ضد المدنيين في الاقليم. وكان أحمد هارون، الذي يشغل حاليا منصب وزير الدولة للشؤون الانسانية مكلفا ملف دارفور، اما علي كشيب فتعتبره منظمات الدفاع عن حقوق الانسان، وفي مقدمها «هيومن رايتس ووتش»، احد المسؤولين الرئيسيين عن الهجمات التي شنتها الميليشيات عامي 2003 و2004. وقال اوكامبو، انه قدم امس تقريرا لقضاة هذه المحكمة، وهي الأولى الدائمة المكلفة النظر في الابادة وجرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية ومقرها في لاهاي، وسيقومون بدرس هذه «الأدلة».

وسيقررون لاحقا، في حال وجدوا ان الادلة كافية، فسوف يقررون كيفية استدعاء المشتبه بهم للمثول امام المحكمة، وفي حال صدور قرار من المحكمة في هذا الصدد، فإن هناك واجبا قانونيا على الحكومة السودانية وهو ضرورة تسليم هؤلاء للمحاكمة. ويحقق لويس مورينو اوكامبو منذ يونيو (حزيران) 2006 في اتهامات بوقوع حوادث اضطهاد وتعذيب واغتصاب وقتل في دارفور، وكان ابلغ الأمم المتحدة انه يملك ما يكفي من الادلة في جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية. وأوضح ان فريقه قام بأكثر من سبعين مهمة في 17 بلدا ودرس حالات مئات الضحايا المفترضين واستجوب نحو مئة شاهد.

وأصدرت المحكمة بيانا اعلاميا تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه جاء فيه «استناداً إلى الأدلة التي جُمعت خلال الأشهر العشرين الماضية، خَلُصت جهة الإدعاء إلى أن هنالك أسبابا معقولة تدعو للاعتقاد أن أحمد هارون وعلي كوشيب (المعروف كذلك بـ«علي محمد علي عبد الرحمن») يتحملان مسؤولية جنائية عن 51 تُهمة تتعلق بالجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب المزعومة. وتُبين الأدلة بأنهما تصرفا معاً ومع آخرين من أجل هدف مشترك يرمي إلى شن هجمات ضد السكان المدنيين.. ويُزعم بأن الجرائم قد ارتُكِبت أثناء الهجمات التي شُنت على قُرى ومدن كدوم، وبنديسي، ومكجر، وأرولا في غرب دارفور في الفترة ما بين أغسطس 2003 ومارس 2004. لقد ركزت جهة الإدعاء على بعض أكثر الأحداث خطورة وعلى الأشخاص الذين يتحملون، وفقاً للأدلة، المسؤولية الكُبرى في هذه الأحداث. وأضاف البيان «في أوائل 2003، تم تعيين أحمد هارون مسؤولاً عن «مكتب دارفور الأمني». وكان من أبرز المهام التنسيقية التي أُوكلت إليه بصفته مسؤولاً عن هذا المكتب، الإدارة والمشاركة الشخصية في تجنيد وتمويل وتسليح المليشيا/ الجنجويد ـ قوات يمكن أن تكون أعدادها قد بلغت في نهاية المطاف إلى عشرات الآلاف. في اجتماع عام، ذكر أحمد هارون أنه بصفته مسؤولاً عن «مكتب دارفور الأمني»، قد مُنح كل «السلطات والصلاحيات بقتل أي شخص أو العفو عنه، من أجل السلم والأمن في دارفور». واستطرد البيان «تُشير الأدلة إلى أن أحمد هارون حرض في عدد من المناسبات الميليشيا/ الجنجويد على القيام بمثل هذه الهجمات. على سبيل المثال، في أوائل أغسطس 2003، قبل الهجوم على مكجر، ألقى أحمد هارون خطاباً ذكر فيه: «بما أن أبناء الفور قد أصبحوا متمردين، فإن كل الفور وما يملكونه قد أصبحوا غنيمة حرب للميليشيا/ الجنجويد». واوضح البيان «ان علي كوشيب «عقيد العُقدة» في غرب دارفور، كان يقود في أواسط 2003 آلافا من الميليشيا/ الجنجويد.

وتُشير الأدلة إلى أن علي كوشيب كان يصدر الأوامر للمليشيا/ الجنجويد وللقوات المسلحة بإلحاق الأذى بالسكان المدنيين، وذلك من خلال الاغتصاب الجماعي وجرائم جنسية أُخرى، والقتل، والتعذيب، والأعمال الوحشية، والنهب والسلب للمناطق السكنية والأسواق، وتشريد المجتمعات المستقرة، وجرائم جنائية أُخرى مزعومة». وختم البيان بالقول «ستفحص الدائرة التمهيدية (1) الأدلة. وإذا اقتنع القُضاة بأن هنالك أسبابا معقولة تدعو للاعتقاد بأن الأشخاص المُعلن عن أسمائهم قد ارتكبوا الجرائم المزعومة، فعندئذ سيقررون أفضل السبل الكفيلة لضمان مثولهم أمام المحكمة».

وفي الخرطوم طعن السودان امس في اختصاص المحكمة الجنائية الدولية، بعد توجيهها الاتهام الى وزير سوداني واحد قادة ميليشيا الجنجويد بارتكاب جرئم حرب في نزاع دارفور. وقال وزير العدل السوداني محمد علي المرضي في مؤتمر صحافي عقده في الخرطوم امس، عقب الاعلان عن اسمي المتهمين في لاهاي ان «المحكمة (الجنائية الدولية) لا ينعقد لها اختصاص في السودان لمحاكمة اي سوداني عن اي جريمة». وأضاف «ليس للمحكمة اختصاص اصيل في ما يتعلق بالسودان لأن قانونها ينطبق على الدول غير الراغبة وغير القادرة على محاكمة مواطنيها». وتابع ان «هذا الأمر لن يحدث في السودان الذي يتمتع بقضاء مستقل ومشهود له بالنزاهة، اصدر احكاما بالسجن وحتى بالإعدام في كثير ممن دينوا بجرائم في دارفور، ومنهم افراد في القوات المسلحة». وتفيد الانباء في الخرطوم ان المتهم احمد هارون خارج السودان حاليا، وذكرت انه قبل يومين كان في العاصمة الاردنية عمان، وغادرها الى دولة خليجية. وقال المرضي ان بلاده اصدرت من قبل احكاما بالإعدام على متهمين في جرائم دارفور، بينهم افراد في القوات المسلحة، وأضاف «وهذا يسقط فرية ان الحكومة السودانية غير راغبة في محكمة المتهمين في قضايا دارفور». وقال ان القضية التي أحالها المدعي العام لمحكمة لاهاي «نفسها احيلت الى القضاء السوداني قبل يومين»، وبذلك تنهار اي حجج للمدعي العام بأن القضاء السوداني غير راغب في محاكمة المتهمين». وقال ان الوزير احمد هارون قد تم استجوابه في القضية «ومن خلال اقواله وإفادات الشهود لم ترد اية تهمة يمكن ان توجه اليه او تحليه الى المحكمة»، وأضاف ان هارون مدني وليس عسكريا، ولم يكن مسؤولا في الدفاع الشعبي، وان توزيع السلاح ليس من مهامه. وكشف عن ان كوشيب ليس من ميليشيا الجنجويد وهو فرد في قوة نظامية، وان الحكومة اعتقلته في القضية في 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، ومعه اثنان آخران احدهما من القوات المسلحة وآخر من الدفاع الشعبي بعد استجوابهم في القصية وقدموا الى المحكمة.

وقال ان كل الأدلة التي ذكرها المدعي العام في لاهاي «اكاذيب أعطيت له من قبل الذين يحملون السلاح في دارفور». كما أكدت الحكومة السودانية رفضها القاطع محاكمة أي مواطن سوداني خارج البلاد، في اول رد فعل لإعلان المدعى العام فى لاهاى امس، ان وزير الدولة السوداني للشؤون الانسانية أحمد هارون وأحمد على كشيب احد قادة ميليشيات الجنجويد متهمين في جرائم انسانية في دارفور. وقال الدكتور مجذوب الخليفة مستشار الرئيس السوداني في تصريحات صحافية عقب الاعلان أن حكومته ترفض محاكمة أي مواطن سوداني بالخارج، وأضاف ان موقف الحكومة واضح يقوم على ان من يرتكب خطأ يحاكم بواسطة القضاء السوداني، وقال «لا مجال لأهل السودان والحكومة بأن يسمحوا بمحاكمة مواطنيهم بالخارج». وعلى غرار الخليفة، شدد وزير الدولة بوزارة الخارجية السماني الوسيلة، على رفض الحكومة تسليم أي سوداني لمحكمة الجنايات الدولية، وقال في تصريحات صحافية إن المحكمة الدولية تتدخل فقط عندما يعجز القضاء الوطني في التصدي للقضايا الداخلية، مؤكداً ثقته في القضاء السوداني للفصل في أية جرائم وتوقيف مرتكبيها أمام العدالة.

وزير الدولة للشؤون الإنسانية السوداني أحمد هارون.. في سطور

الخرطوم: «الشرق الأوسط» فيما يلي نبذة عن أحمد هارون وزير الدولة بوزارة الشؤون الانسانية في السودان، الذي اتهمته محكمة الجنايات الدولية امس بارتكاب جرائم حرب في دارفور:

* يبلغ من العمر 42 عاما من مواليد قرية «ابوكرشولة» في شمال كردفان * درس الثانوي العالي في مدرسة «خورطقت» بمدينة الابيض «عاصمة شمال كردفان»، وكان من الطلاب المتفوقين دراسيا. * درس القانون في كلية الحقوق بجامعة القاهرة في مصر وتخرج في عام 1989 * تولى منصب رئيس الاتحاد العام للطلاب السودانيين في مصر «عن الطلاب الاسلاميين». * عمل قاضيا في مدينة الأبيض لعدة أعوام. * تولى في عام 1995 رئاسة لجنة السلام بولاية جنوب كردفان. * انتقل الى الخرطوم في عام 1998 وتولى منصب المنسق العام للشرطة. * وفي عام 2003 تم تعيينه وزيرا للدولة بوزارة الداخلية. * وبعد اتفاق السلام السوداني المعروف باتفاق نيفاشا في عام 2005 تم تعيينه وزير دولة بوزارة الشؤون الانسانية، وهو المنصب الذي لا يزال يشغله. * له زوجتان وأربعة أطفال.علي كوشيب أحد قادة ميليشيا الجنجويد.. في سطورالخرطوم : «الشرق الأوسط» قال مقربون من علي كوشيب احد قادة ميلشيا الجنجويد الذي اتهمته المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي بارتكاب جرائم حرب في دارفور، لـ«الشرق الأوسط» انه في الخمسينات من عمره، وعمل في الجيش السوداني في وظيفة ممرض ينتمي الى السلاح الطبي في السودان، وترقى في سلم العسكرية الى ان وصل الى رتبة المساعد، وظل يعمل في الجيش الى ان احيل الى التقاعد العادي قبل عشرة اعوام، لينتقل الى مدينة نيالا عاصمة جنوب دارفور ويقيم فيها مع اسرته في حي «الخرطوم بالليل» الشهير. ولكنه ظل متنقلا بين مدينة نيالا عاصمة جنوب دارفور وثاني اكبر مدينة في الاقليم، وولد في قرية في غرب دارفور جوار مدينة وادي صالح، ويمتهن أحيانا الزراعة والرعي. وأضاف المقربون ان كوشيب واحد من اعيان قبيلة التعايشة العربية في وادي صالح التي تسكن فيها عائلات من التعايشة تعيش في المنطقة التي تقطنها مجموعات مختلفة من قبائل دارفور عربية وغير عربية، ويشير المقربون من كوشيب الى انه كان من اوائل الذين قدموا المساعدات للحكومة في حربها ضد المسلحين في اقليم دارفور باعتباره قائدا محليا في منطقة وادي صالح. منقول من سودانيل

Darfur Film at Greenfield Community College this Tues., March 20th

Reception and Film for Darfur at Greenfield Community College, Social Science Studio on Tuesday, March 20th. Beyond Genocide exhibit reception is at 6:30 pm. and film Darfur Diaries at 7 pm. The Western Mass. Darfur Coalition's children’s drawings from Darfur, Surviving Genocide, will also be on display until April 5^th. Directions are below.

Beyond Genocide is a fine art exhibit of contemporary illuminated manuscripts which honors the victims of genocide, past and present, world wide. Completed illuminations which are on exhibit display the legacies of mass atrocity and cultural history of: Afghanistan; Armenia; Bangladesh; Cambodia; China; and the Era of the Crusades and Inquisition.

This opening is at 6:30 and is free and open to the public, refreshments will be served.

Co-sponsored by: The Harold Grinspoon Foundation; Greenfield Community College; and 20th Century Illuminations.

At 7:00pm we will be screening Darfur Diaries. This event co-sponsored by the Pioneer Valley. Jewish Film Festival and Greenfield Community College.

Tickets for the public are $8.00 and will be collected at the door.

Darfur Diaries is a film which records testimonies from 2004, of the survivors living in the Darfur region. The current humanitarian chaos in Darfur continues to rage, unabated, with millions of lives in the balance. The filmakers have traveled to the region to give international representation, and voice, to the victims of this war torn region of the world.

The 20th Century has been labeled "The Century of Genocide." Learning about these events dispels indifference.

Please join us for an evening of appreciation and tribute to the hundreds of millions of genocide victims worldwide.

Directions to Greenfield Community College's Social Science Studio:

Main Campus—One College Drive, Greenfield:

Take Exit 26 off I-91 and follow the traffic rotary to Route 2 west. Once on Route 2, take a right at the first traffic light onto Colrain Road. GCC is located on College Drive, six-tenths of a mile ahead on the left.

When you enter campus, there will be a large tan metal building with a red roof on the right, that’s the East Building. Enter from the front of the building -- the Social Science Studio is toward the back of the building at E115.

Next Meeting: Tuesday, April 3rd, 2007

Dear Darfur Supporters,

First of all, please note that future emails will come from a NEW email address: wmassdarfurcoalition@comcast.net. I've finally created an address solely for our group!!

The next meeting of the Western Mass. Coalition is: Tuesday, April 3rd at 7 pm -- at Fanny Rothschild's house at 26 Morgan Circle in Amherst.

Below are minutes from our last meeting in February.

MINUTES for Western MA. Darfur Coalition Meeting – Feb. 27, 2007

Fanny Rothschild’s, 7 pm

1. Update on situation on Darfur and Khartoum – Magda and Mohamed

2. Update on Darfur Peace and Accountability Bill in Congress and Senate

3. Divestment – brief update by Fanny on MA. divestment and Fidelity campaign

Although the MA. Sudan Divestment Bill still has no number, the first hearing has been rescheduled for Thurs., March 29th at 10:30 am in room B-2. Daniel, head of www.sudandivestment.org would like to pack the hearing room with supporters. Additionally, Eric Reeves and Mia Farrow have agreed to testify for the bill. We are hoping to have a press conference after the hearing with Senator Chandler and Representatives Augustus and Kaufman. Email Amos Irwin at aeirwin@amherst.edu if you would like a ride in the Amherst College van to this hearing in Boston.

4. Update on Children’s Darfur Art Exhibit – (it’s really traveling!)

Feb. 2^nd and 9^th – Mass. Career Devt. Institute with Magda’s talk

Feb. 6th – Darfur Dinner at Amherst College, sponsored by

Interfaith Council. Many of children’s pictures were exhibited

effectively on music stands around the dining tables.

March 15^th - ? with showing of film “Darfur Diaries” Tuesday,

March 20^th at 7 pm at Greenfield Community College, Social Science Studio,

Call 978-544-2247 for more info.

6. Meet with Olver in April – who would like to be part of this delegation? Let me know and I’ll pass word on to Bernadette Jones.

7. Send messages to the presidential candidates and ask them to ratchet up on Darfur. Obama, Richardson, Brownback have made hopeful and useful statements in the past, but we don't think we're hearing anything lately. Do they have ideas? --Martha and Irwin Spiegelman

8. Clothing Drive for Darfur; contact Myrle Goodman (860) 523-8816; also email update is coming soon!!

9. Boston area Darfur students are planning a die-in in Boston Commons for Sunday, April 15^th in the afternoon. Students will lie down in the Commons, and the silence will be periodically interrupted by speakers. There will be students handing out information about Darfur and the divestment bill. We’d love for anyone from the Western MA Coalition to participate in the die-in and/or attend the hearing. Also International Darfur Awareness Day – April 29^th – sponsored by Save Darfur

10. Amnesty International & STAND are presenting a Genocide Awareness Film Series; movies will be shown every other Tuesday from 7-9 in the theater of Keefe. Next movie is Tues. March 27^th. I’ll send info out on it soon!

11. Genocide Intervention Network's Sprint for Darfur campaign: communities organize races with pledged financial support for runners. Steph from Umass is proposing to organize a community-wide event race or other Darfur related event to raise money – would high school and Amherst College students also be interested?

12. Next meeting—Tuesday, April 3^rd at 7 pm at Fanny’s at 26 Morgan Circle, Amherst, MA.

letter to the editor

I met with activist David G. Oddo in San Diego last month during an event organized by Muslims Rescuing Darfur (www.MRDSD.org). david is one of the active member of the growing Darfur coalition in San Diego. he sent a strong message to President Omer al-Bashir, and recently he wrote an editorial in San Diego Tribune titled "Darfur and the world's Apathy"
http://www.signonsandiego.com/uniontrib/20070117/news_lz1e17letters.html

Regarding “Genocide and global indifference” (Opinion, Jan. 12):
Sociologist George J. Bryjak's opinion is a sad commentary on the current state of our collective humanity. As an active member of the Save Darfur movement, I can attest to the large-scale apathy regarding the ongoing genocide in that region of the world.
Given the nature of the Darfur calamity (500,000 dead; thousands of women and girls raped and tortured; and 4 million in need of humanitarian aid), one would have expected a massive outpouring of righteous indignation from the world community.
Unfortunately, such a reaction has not been forthcoming. I am therefore reminded of a pertinent observation by the Rev. Martin Luther King Jr.: “Man's inhumanity to man is not only perpetrated by the vitriolic actions of those who are bad, it is also perpetrated by the vitiating inaction of those who are good.”
DAVID G. ODDO,
San Diego

1/11/2007: The Global Day to shut down Guantanamo

Western Massachusetts Darfur Coalition is joining many local groups to protest the ongoing torture of detainees in the infamous prison of Guantanamo bay military base.

The Jan 11 event is part of a global movement to shut down this infamous torture center, which described by the Group Against Torture in Sudan as the US version for Ghost Houses (in refrence to the notorious torture centers in Sudan).

For more info: http://www.witnesstorture.org/

Where are the Muslims protesting about Darfur?

By: Yasmin Alibhai-Brown

To our eternal shame, it has fallen upon Hollywood stars to speak for the voiceless victims

Published: 18 September 2006
from Muslims Rescuing Darfur site

Some weeks back, I wrote that anti-Arab racism fuelled the brutal actions of the modern Israeli state and those who wholeheartedly supported the bombings of Gaza and the Lebanon. I criticised Maureen Lipman's remarks on BBC TV, which suggested she thought Arab lives were cheaper than Israeli lives because militant Arabs encourage suicide bombers. Ms Lipman came back forcefully, clarifying her position and asking why critics of Israel ignored other, worse abuses. I stand by the views I expressed, but her question pierces my head as the final solution gathers pace in Darfur.

Where is the shrill outrage when Muslims kill and ethnically cleanse other Muslims from their meagre homes? Why is the anti-African racism of the Arab Sudanese government and militia not damned by Muslims? Where are the perpetually appalled Muslims today?
Oh, they are otherwise engaged, denouncing Pope Benedict's speech in Germany, during which he seemingly approved of the 14th-century Byzantine Emperor Manuel Palaeologus, married to the daughter of a virulently anti-Muslim Serb despot, based in Constantinople, humiliated by the Ottomans who besieged his city. Not an objective man, then, who proclaimed the Prophet Mohamed brought "only evil and inhuman things, such as his command to spread by the sword the faith he preached".

The Pope was wrong to say what he did, and is injudicious to believe what he does - that Christianity is more rational and reasonable than Islam. These self-righteous Christians conveniently ignore the Inquisition, the Crusades and Jesus' "I come not to send peace but a sword". Both faiths have the propensity to fall into violence; both are capable of bringing to humans luminous insights and peace. Pope Benedict has apologised, but that will not be the end of it. As street protests grow, people may well die because they heard from someone that the Catholic leader said something that was against our Prophet. That is all it takes for the rage to burn.

Talk of displacement activities. The livid crowd from London to Pakistan who extracted the apology care nothing about the torture by Muslim governments of their own dissidents, and remain blissfully indifferent to the maltreatment of Christians, Bahais, Jews, Hindus and Buddhists in Islamic countries. They cannot bear to accept that, although our war on Iraq has intensified sectarian hatreds, the abominable killings of civilians are carried out by Shias and Sunnis in the name of their own-brand Allah.

Now comes the greatest test of their selective morality, the genocide in Darfur. And they have already failed the test, dishonourably and conspicuously, by withholding condemnation of the most systematic and planned annihilation of a Muslim population in the 21st century.
Between 300,000 and 500,000 black-skinned Africans in Darfur have died already. Countless women have been raped and tortured, some killed. Three million are dispossessed and driven out of safe enclaves. Three years ago, rebels in some villages rose against what they felt to be unjust policies of the government in Khartoum. They too shed blood, but the state response was massively more disproportionate than even the recent Israeli reactions to Hizbollah provocations in the Lebanon.

The UN describes it as "the world's worst humanitarian disaster". Peter Takirambudde, the African director of Human Rights Watch, says: "Government forces are bombing villages with total disregard for civilian lives" to weaken villages and empower the pitiless Janjaweed militia.
Eyewitness accounts have emerged of tiny children who were raped over and over before they were burnt to death. A failed asylum-seeker in the UK has shown me validated documentation of how her ankle was cut so she couldn't run away, allowing the militia to sexually abuse her - which they did for hours.
It is set to get worse as African Union peacekeepers - only 7,000, helpless and hopeless - are due to depart and the Sudanese government seems ready to chuck out the UN. Witnesses and truth are being banished too - 12 aid workers have been killed since May, journalists and peacekeepers have had their records and computers confiscated.

The West operates double-standards, and we hear about these everyday, but what about the double-standards of Muslims across the world? They who turn their heads away when they should be wailing and mourning with the dead of Darfur, screaming for international protection, just as they do when moved by pictures of the distraught in Iraq and Palestine?

To our eternal shame, it has fallen upon Hollywood stars such as George Clooney and British celebrities such as Annie Lennox, and other prominent people of conscience, including Jewish human rights campaigners, to speak for the voiceless victims. A letter has been written to Mr Blair signed by many of them.

Guess what? There seem to be no signatories from all those too numerous Muslim organisations always on the lookout for the slightest sign of Islamophobia or unacceptable western and Israeli policies. Like I said, they are too busy getting the Pope on to his knees for his unwise words to attend to the killing fields of Darfur. Allah, they must believe, will thank them for this diligence.
y.alibhai-brown@ independent. co.uk